أعلنت مؤسسات رسمية سعودية أنها ماضية قدما نحو جسرنة التعليم في السعودية نحو الاقتصاد المعرفي، طارقة في ذلك المنحى أبواب دول معرفية لدراسة عصرنة المناهج المعرفية بغية تحقيق مواءمة فعلية لتفعيل احتياجات المجتمع المعرفي، ومتطلبات سوق العمل.
وشرعت تلك الجهات نحو اختيار البوابة الكورية، نظير النتائج المتقدمة